منتج “بايوبوست كيك ستارتر” من “سي-كيم” هو تركيبة ميكروبية عالية الأداء وسريعة المفعول، تُمكّنك من تشغيل خزاناتك الجديدة أو استعادة نظام خزانات الصرف الصحي الحالي بسرعة. صُمم منتجنا الفريد خصيصًا للظروف البيئية في السوق السعودية.
يُعدّ هذا المحلول التكنولوجي الحيوي المتطور مُحيّدًا قويًا للروائح، بالإضافة إلى معالجته الفعالة لأنظمة الصرف الصحي. يحتوي كل غرام منه على أكثر من 10 مليارات ميكروب قوي، بمعدل تكاثر هائل يبلغ واحدًا لكل واحد، كل 18 دقيقة تقريبًا.
تضم التركيبة مجموعة متنوعة من السلالات الميكروبية، بما في ذلك الأنواع المحبة للحرارة، والتي تم اختيارها لمرونتها وفعاليتها المستدامة في بيئات درجات الحرارة المرتفعة الشائعة في أنظمة المعالجة في منطقة الخليج.
خضعت التركيبة لتجارب ميدانية دقيقة في القطاعين السكني والتجاري في المملكة العربية السعودية، في ظل ظروف واقعية متنوعة.
أثبتت هذه التقييمات الشاملة موثوقية المنتج وأدائه وقدرته على التكيف باستمرار. ولم يفشل الحل قط في تلبية التوقعات أو تجاوزها، مما يثبت فعاليته بشكل قاطع ويعزز ملاءمته للبيئات التشغيلية الصعبة في منطقة الخليج.
أقراص بيوبوست من سي-كيم هي حل بيولوجي متطور مصمم لتوفير أداء قوي وطويل الأمد في معالجة مياه الصرف الصحي والروائح.
صُمم هذا المنتج لسهولة الاستخدام وفعالية قصوى، حيث يحتوي كل قرص، وزنه 4.5 غرام، على أكثر من 120 مليار ميكروب طبيعي قوي وغير ممرض، ينشط بسرعة عند ملامسته للنفايات العضوية في خزان الصرف الصحي.
تعمل هذه السلالات الميكروبية المتقدمة بتآزر لتفتيت النفايات العضوية، وتقليل تراكم الرواسب، والتخلص من الروائح الكريهة من المصدر.
يُعد بيوبوست مثاليًا لخزانات الصرف الصحي، ومصائد الشحوم، وأنظمة الصرف الصحي، حيث صُمم ليعمل بكفاءة حتى في أصعب الظروف، ويوفر بديلاً مستدامًا وصديقًا للبيئة للمعالجات الكيميائية القاسية.
يستخدم مُزيل الروائح من سي-كيم تقنية امتصاص الروائح لإزالة الروائح الكريهة بسرعة وكاملة، مما يُنعش الممرات الهوائية والأسطح ذات الروائح الكريهة بفعالية.
تنشأ الروائح الكريهة من جزيئات متطايرة تتبخر وتنتشر في الهواء. ترتبط هذه الجزيئات بمستقبلات في الأنف، مُرسلةً إشارات إلى الدماغ الذي يُحدد الرائحة. تعمل المركبات الكيميائية كمفاتيح لفتح استجابات مُحددة في حاسة الشم لدينا.
يستخدم مُزيل الروائح من سي-كيم تقنية امتصاص مُتطورة لجذب الجزيئات المُسببة للروائح والتقاطها. يُحبس هيكله الشبيه بالقفص هذه الجزيئات في الهواء، ويمنعها من الوصول إلى مستقبلات الشم في الأنف، ويمنعها من الاكتشاف.
• يمتص الروائح الكريهة ليزيلها، بدلاً من إخفائها كما هو الحال في معطرات الجو التقليدية.
• يستهدف الجزيئات ذات الرائحة الكريهة مثل كبريتيد الهيدروجين، والمركبابتان، والثيوإيثر، وحمض الأيزولفاليريك، والروائح الناتجة عن الأمونيا.
• رائحة زكية توفر رائحة منعشة تدوم طويلاً أثناء عمل مُعادل الروائح.
• مفعول فوري وطويل الأمد.
• مثالي للاستخدام الصناعي والمؤسسي.
• مثالي لمعالجة روائح مياه الصرف الصحي، ومناطق جمع النفايات، وصناديق النفايات ذات العجلات، ومستودعات النفايات.
المشاكل المقدرة (معالجة مياه الصرف الصحي)
١. التحلل اللاهوائي للمواد العضوية
تكون مستويات الأكسجين منخفضة، وتسيطر البكتيريا اللاهوائية، وتبدأ بتحليل البروتينات والدهون والكربوهيدرات في مياه الصرف الصحي.
تطلق هذه العملية غازات كريهة الرائحة، وخاصةً:
أ. كبريتيد الهيدروجين (H₂S) – الناتج عن تحلل البروتين (الأحماض الأمينية المحتوية على الكبريت).
ب. الأمونيا (NH₃) – الناتج عن اليوريا والنفايات النيتروجينية.
ج. الأحماض الدهنية المتطايرة (VFAs) – الناتجة عن الدهون والكربوهيدرات، ذات رائحة حامضة وكريهة.
٢. معالجة الحمأة وتخزينها
منتج ثانوي للمعالجة البيولوجية، غني بالميكروبات والمواد العضوية غير المهضومة والكتلة الحيوية.
إذا لم تتم تهويتها أو تثبيتها بشكل صحيح، تصبح الحمأة لاهوائية، مُنتجةً:
H₂S
الميثان (CH₄)
المركبات العضوية المتطايرة
غالبًا ما تكون رائحة الحمأة المُكثّفة أو المُجففة أسوأ لأنها:
أ- أكثر تركيزًا
ب- أقل نفاذًا للأكسجين
ج- تُطلق غازات عند تحريكها (مثلًا، أثناء الضخ أو النقل)
٣. درجة الحرارة والمناخ (خاصة بالمملكة العربية السعودية)
تُسرّع درجات الحرارة المحيطة المرتفعة من عملية الأيض الميكروبي وإطلاق الغازات المتطايرة.
تحتوي مياه الصرف الصحي الدافئة على نسبة أقل من الأكسجين المذاب، مما يُشجع على وجود بيئة لا هوائية.